السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا اول موضوع لى فى المنتدى وانتمنى ان يعجبكم
علمت منذ فترة سبب نزول / قصة اية كريمة وقد صدمت حين علمتها
وهى : { واذ تزين لهم الشيطان وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وانى جار لكم فلما ترائت الفئتان نكص على عقبيه وقال انى برئ منكم انى ارى مالا ترون انى اخاف الله والله شديد العقاب }
نزلت تلك الاية فى غزوة بدر حينما تزين الشيطان فى صورة (سراقة بن مالك بن جشعم المدلجى) ، وهو سيد بنى كنانة وقال للمشركين انه هو سيمنع بنى كنانة من ان تمسهم بسوء وهو المُلام ان حدث شئ وسوف يبقى معهم يساندهم ويعااونهم
ولكن فى وسط المعركة رأى ابليس الملائكة وهى تحارب المشركين ( الشياطين ترى الملائكة ) مع المسلمين فخاف ابليس فننكص على عقبيه و هرب لكن احد المشركين رأه وهو الحارس بن هاشم فتشبث فى ابليس وامسك به فوكز ( ضرب ) ابليس الحارس فى صدره فوقع الحارس ارضا ثم قال احد المشركين الى ابليس المتجسد فى سراقة : إلى أين يا سراقة ؟ إلم تكن تقل إنك جار لنا ، لا تفارقنا ؟
فقال سراقة : انى ارى مالا ترون انى اخاف الله والله شديد العقاب ، ثم فر سراقة منهم وتخلي عنهم
اتمنى ان يكون لموضوع قد حاز على اعجابكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا اول موضوع لى فى المنتدى وانتمنى ان يعجبكم
علمت منذ فترة سبب نزول / قصة اية كريمة وقد صدمت حين علمتها
وهى : { واذ تزين لهم الشيطان وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وانى جار لكم فلما ترائت الفئتان نكص على عقبيه وقال انى برئ منكم انى ارى مالا ترون انى اخاف الله والله شديد العقاب }نزلت تلك الاية فى غزوة بدر حينما تزين الشيطان فى صورة (سراقة بن مالك بن جشعم المدلجى) ، وهو سيد بنى كنانة وقال للمشركين انه هو سيمنع بنى كنانة من ان تمسهم بسوء وهو المُلام ان حدث شئ وسوف يبقى معهم يساندهم ويعااونهم
ولكن فى وسط المعركة رأى ابليس الملائكة وهى تحارب المشركين ( الشياطين ترى الملائكة ) مع المسلمين فخاف ابليس فننكص على عقبيه و هرب لكن احد المشركين رأه وهو الحارس بن هاشم فتشبث فى ابليس وامسك به فوكز ( ضرب ) ابليس الحارس فى صدره فوقع الحارس ارضا ثم قال احد المشركين الى ابليس المتجسد فى سراقة : إلى أين يا سراقة ؟ إلم تكن تقل إنك جار لنا ، لا تفارقنا ؟
فقال سراقة : انى ارى مالا ترون انى اخاف الله والله شديد العقاب ، ثم فر سراقة منهم وتخلي عنهم
اتمنى ان يكون لموضوع قد حاز على اعجابكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
