السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الأعضاء الكرام سوف تقفون اليوم أمام لغز من الألغاز التي ستحيركم
وهذا اللغز من أحدى كتاباتي للألغاز البوليسة
و قد تتشابه مجريات هذا للغز مع غيره من الألغاز .. أما بعد سنأتي الى اللغز
في أحد العمارات و في الطابق الرابع تحديدا و جدت جثة الشاب سمير و بعد إستدعاء المحقق الي مسرح الجريمة للبحث و التحري
وجد المحقق أن الشاب يجلس على كرسي مصنوعة من الخشب في غرفة فارغة في شقته و قد تقطعت شرايين يده اليسرى من منطقة المعصم في سكين
و قد كانت السكين ملقاه على الأرض بالجانب الأيمن من الجثة بالإضافة الى ذلك كان هناك سرير في الغرفة و غطاء و مخدة فقط
و بالإضافة الى ذلك لاحظ المحقق وجود بقع وردية خفيفة على أظافر المجني عليه كما انه هناك رائحة بالغرفة تشبه رائحة اللوز المر
ولكن المحقق سأل مرافقه إذ كان يشم تلك الرائحة الشبيه في برائحة اللوز المر و لكن الاجابة كانت انه لا يستطيع شم هذه الرائحة .. !
مع العلم .. !
أن الغرفة كانت مغلقة و لم تكن هنا اية مفاتيح للغرفة سوى مع الضحية
عندما تم كسر الباب و الدخول الى الغرفة و جد المحقق أن المفاتيح في الجيب الأيمن لبنطال الضحية
قبل كسر الباب لاحظ المحقق وجود نقاط صغيرة من الدم أمام الباب من الخارج
كانت الدماء تملأ الغرفة و كان هناك الكثير من القيئ الذي كان يحيط بالضحية و كان بعض القيئ متواجد على السرير
المشتبه بهم .. !
بعد سؤال حارس العمارة تبين ما يلي
أن هناك ثلاث أشخاص قد زاروا الضحية
و هم ابن عمه و قد مكث عنده ما يقارب النصف ساعة و ذلك كان من الساعة الثامنة حتى الثامنة و النصف
و زميله في الدراسة و قد مكث عندة عشرة دقائق و ذلك من التاسعة الى التاسعة و عشرة دقائق
اما الأخير و هو الطبيب الذي تربطة بالضحيه صداقة قديمة و ذلك كان من الساعة التاسعة و النصف الى الساعة العاشرة و خمس و أربعون دقيقة
و عندما تم استجواب المشتبه بهم تبين مايلي... !
إبن عم الضحية انا أزور أبن عمي سمير كل يوم جمعة و أنا قادم من القرية القريبة من المدينة و آتي اليه كل يوم جمعة لأطمأن على أحواله
زميل الضحية في الدراسة قال لقد اتصلت على الضحية و أتيت لأستعير منه بعض الكتب لأن الامتحانات اصبحت على الأبواب
الدكتور قال لقد اتصل بي الضحية و قال انه يشعر ببعض الارهاق و قد أتيت لكي أطمأن عليه و وجدت ان مشكلته بسيطة و حبتان من الدواء كفيلتان بتحسين حالته
و حين قام المحقق بسؤال الطبيب عن نوع الدواء الذي وصفه للضحية أجاب الطبيب نصحته بتناول حبتان من البندول ... !
بعد قيام المحقق بتفحص مسرح الجريمة من جديد تمكن من معرفة ملابسات هذه الواقعة .. !
المطلوب ...
هل نحن امام قضية انتحار أم قتل
و اذ كنا أمام جريمة قتل كيف تمت هذه الجريمة
و ما هو السلاح المستخدم
و كيف قام القاتل بوضع المفتاح في جيب الضحية و اقفل الباب
و بالنهاية من هو القاتل ,, مع الدليل القاطع ..!
ملاحظة هناك أسألة كثيرة يجب ان يتم طرحها من قبلكم للتمكن من حل اللغز
ملاحظة ثانية يجب أن يتم طرح الأسألة بدقة و بالمسار الصحيح لكي تتمكنوا من الوصول الى القاتل
ملاحظة ثالثة لي الحق أن لا أجيب عن أي سؤال أراه غير مناسب او لا فائدة منه ... !
أنتم الأن هم فريق التحري و أنا من سيجيب سألعب دور البواب و الطبيب و زميل الدراسة للضحية و ابن عمه أيضا
إن لم تستمتعوا بعمليه التحري لن تصلوا الى القاتل ... تحياتي و سيبقى الغموض عنواني
الأعضاء الكرام سوف تقفون اليوم أمام لغز من الألغاز التي ستحيركم
وهذا اللغز من أحدى كتاباتي للألغاز البوليسة
و قد تتشابه مجريات هذا للغز مع غيره من الألغاز .. أما بعد سنأتي الى اللغز
في أحد العمارات و في الطابق الرابع تحديدا و جدت جثة الشاب سمير و بعد إستدعاء المحقق الي مسرح الجريمة للبحث و التحري
وجد المحقق أن الشاب يجلس على كرسي مصنوعة من الخشب في غرفة فارغة في شقته و قد تقطعت شرايين يده اليسرى من منطقة المعصم في سكين
و قد كانت السكين ملقاه على الأرض بالجانب الأيمن من الجثة بالإضافة الى ذلك كان هناك سرير في الغرفة و غطاء و مخدة فقط
و بالإضافة الى ذلك لاحظ المحقق وجود بقع وردية خفيفة على أظافر المجني عليه كما انه هناك رائحة بالغرفة تشبه رائحة اللوز المر
ولكن المحقق سأل مرافقه إذ كان يشم تلك الرائحة الشبيه في برائحة اللوز المر و لكن الاجابة كانت انه لا يستطيع شم هذه الرائحة .. !
مع العلم .. !
أن الغرفة كانت مغلقة و لم تكن هنا اية مفاتيح للغرفة سوى مع الضحية
عندما تم كسر الباب و الدخول الى الغرفة و جد المحقق أن المفاتيح في الجيب الأيمن لبنطال الضحية
قبل كسر الباب لاحظ المحقق وجود نقاط صغيرة من الدم أمام الباب من الخارج
كانت الدماء تملأ الغرفة و كان هناك الكثير من القيئ الذي كان يحيط بالضحية و كان بعض القيئ متواجد على السرير
المشتبه بهم .. !
بعد سؤال حارس العمارة تبين ما يلي
أن هناك ثلاث أشخاص قد زاروا الضحية
و هم ابن عمه و قد مكث عنده ما يقارب النصف ساعة و ذلك كان من الساعة الثامنة حتى الثامنة و النصف
و زميله في الدراسة و قد مكث عندة عشرة دقائق و ذلك من التاسعة الى التاسعة و عشرة دقائق
اما الأخير و هو الطبيب الذي تربطة بالضحيه صداقة قديمة و ذلك كان من الساعة التاسعة و النصف الى الساعة العاشرة و خمس و أربعون دقيقة
و عندما تم استجواب المشتبه بهم تبين مايلي... !
إبن عم الضحية انا أزور أبن عمي سمير كل يوم جمعة و أنا قادم من القرية القريبة من المدينة و آتي اليه كل يوم جمعة لأطمأن على أحواله
زميل الضحية في الدراسة قال لقد اتصلت على الضحية و أتيت لأستعير منه بعض الكتب لأن الامتحانات اصبحت على الأبواب
الدكتور قال لقد اتصل بي الضحية و قال انه يشعر ببعض الارهاق و قد أتيت لكي أطمأن عليه و وجدت ان مشكلته بسيطة و حبتان من الدواء كفيلتان بتحسين حالته
و حين قام المحقق بسؤال الطبيب عن نوع الدواء الذي وصفه للضحية أجاب الطبيب نصحته بتناول حبتان من البندول ... !
بعد قيام المحقق بتفحص مسرح الجريمة من جديد تمكن من معرفة ملابسات هذه الواقعة .. !
المطلوب ...
هل نحن امام قضية انتحار أم قتل
و اذ كنا أمام جريمة قتل كيف تمت هذه الجريمة
و ما هو السلاح المستخدم
و كيف قام القاتل بوضع المفتاح في جيب الضحية و اقفل الباب
و بالنهاية من هو القاتل ,, مع الدليل القاطع ..!
ملاحظة هناك أسألة كثيرة يجب ان يتم طرحها من قبلكم للتمكن من حل اللغز
ملاحظة ثانية يجب أن يتم طرح الأسألة بدقة و بالمسار الصحيح لكي تتمكنوا من الوصول الى القاتل
ملاحظة ثالثة لي الحق أن لا أجيب عن أي سؤال أراه غير مناسب او لا فائدة منه ... !
أنتم الأن هم فريق التحري و أنا من سيجيب سألعب دور البواب و الطبيب و زميل الدراسة للضحية و ابن عمه أيضا
إن لم تستمتعوا بعمليه التحري لن تصلوا الى القاتل ... تحياتي و سيبقى الغموض عنواني