وبدأ كونان بكتابة بعض الملاحظات وماهي حتى لحظات وعرف معنى اللوحة ، وتحت الحاح اصدقائه اخبرهم بانه عرف معنى اللوحة ، فاقترب منه شاب معرفا عن نفسه بانه ابن الرسام وهو احد الورثه و أراد ان يعرف اكتشاف كونان فرد عليه كونان بانه سيحضر اليوم ويجتمع مع الورثة جميعهم وحينها سيخبرهم باكتشافه ، وافق الشاب مرغما بعد نظرات التهديد من غينتا وأصحابه وتم الاتفاق على موعد الحضور.
بعد انتهاء المدرسة اجتمع الاصدقاء الخمسة و طلبوا ان يرافقهم البرفسور أجاسا تحسبا لاي شي ، وتم التوجه إلى منزل الرسام ياكاماتو .
هناك استقبلهم كبير الخدم وتوجه بهم إلى غرفة الاستقبال وهناك شاهد كونان الشاب الذي قابلة سابقا ومعة آخرون ، وبعد ان تم التعارف سألهم كونان
- هل ترك والدكم بين أشياءه مفتاح غريب عن المنزل.
سكت الجميع برهة وبدأو ينظرون لبعض بدهشة حينها ردت عليه إحدى الحاضرات ( نعم .... ولكن كيف عرفت .. لقد كان والدي يعلقة برقبته ويخفيه تحت ملابسة ولم نكن نعلم عنه شيئا ولكننا وجدناه بعد وفاته... وحاولنا تجربته ولم ننجح)
طلب كونان رؤية المفتاح وحينها ابتسم وادخل يده في جيبة وأخرج مفتاح آخر شبيه له ، فكأنها صاعقة نزلت على الجميع فوضح كونان بان هذا المفتاح لفتح صندوق امانات بفندق بيكا حيث قد طلب من البرفسور في وقت سابق بان يذهب للفندق ويستفسر عن هذا الرقم ووجده انه ارقام لصناديق أمانات خاصة ، فطلب منه ان يحجز صندوقا هناك ويحضر المفتاح معه والفرق الوحيد بينهما ان مفتاح البرفسور متصل بعلاقة عليها رقم الصندوق .
حينها قال كونان بأن المكتوب باللوحة مو
فندق بيكا 2033
هنا تكلمت السيده العجوز قائلة" حسنا حل لغز اللوحة، اعطوا هذا الفتى مكافأته ولينصرف هو وأصدقائه من هنا"، فنظر الاصدقاء لها مستغربين فظاظتها .. ورد عليها ابن الرسام " ولكن يا امي قد يكون حله خاطئا " فاسكتته امة قائلتا "لقد برهن على صدق كلامه ووالدكم كان كثير التردد على ذلك الفندق ، خذ اختك والمحامي واذهبوا واحضروا الموجود هناك ، واخشى اذا رأى هذا الفتى الموجود ان يطمع ويطلب المزيد ، ويكفيني جشع الموجودين في هذا المكان "
انصرف الاصدقاء من هذا المكان وهم مستائين من تصرف السيدة معهم ولكنهم سرعان مانسوا ذلك الشعور عندما اخبرهم كونان انه سيقسم هذه النقود عليهم جميعا وحتى البرفسور سيكون له نصيب ، لم يكن مبلغا كبيرا كما تخيلوا سابقا ولكنه بالنسبة للأطفال يعتبر ثروة ، طلب كونان من البرفسور ان يكلم اهالي اصدقائة وران ويشرح لهم من اين حصلوا على النقود حتى لايقعوا بمشاكل .
عاد كونان للمنزل وقد اشترى هدية لران " حقيبة جميلة" وقد سعدت بها هي الاخرى وامتدحته لذكاءة وكان تجوموري يراقبهما من خلف جريدته وهو مستاء من ذكاء كونان وتمنى ان يكون هو من حل تلك الشفرة ... وفجأه رن هاتف كونان وكان البرفسور يقول له ان ابن الرسام اتصل به وطلبوا رؤية كونان لانهم يحتاجون مساعدته فهنالك لغز جديد ظهر بالصندوق.
انطلق كونان هذه المرة بصحبة المحقق توجوموري وران لمنزل الرسام ، وهناك اجتمعوا مع ورثة الرسام مرة اخرى ووضع على الطاولة 10 رسائل قديمة وقالوا له انها ماوجدوا بالصندوق وانهم قررءوها مرارا وتكرارا ولكنهم لم يجدو بها شيئا ، وكانت رسائل كتبها لزوجتة عندما كان كثير السفر خارج البلاد ، قالت السيدة العجوز اظن زوجي قد خرف ولاأظنه يحبني لدرجة ان يعتبر هذه الرسائل كنزة الثمين .
أيدها كونان بقلبة لمعرفته بفظاظتها ومد يده ليرى الرسائل ولكن المحقق توجوموري (ببلاهته المعتادة ) اختطفها بسرعة مقدما نفسة بالمحقق العبقري ، وحاول لاكثر من ساعة ولكنه لم يستطع ان يجد اي شي يميز هذه الرسائل ، فألقاها على المائدة وهنا مسكها كونان وقال انها فعلا كنوز لا تقدر بثمن ...
ماذا عرف كونان من مجرد النظر لتلك الرسائل ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السؤال الاخير
كم عدد ورثة الرسام ومن هم .
بعد انتهاء المدرسة اجتمع الاصدقاء الخمسة و طلبوا ان يرافقهم البرفسور أجاسا تحسبا لاي شي ، وتم التوجه إلى منزل الرسام ياكاماتو .
هناك استقبلهم كبير الخدم وتوجه بهم إلى غرفة الاستقبال وهناك شاهد كونان الشاب الذي قابلة سابقا ومعة آخرون ، وبعد ان تم التعارف سألهم كونان
- هل ترك والدكم بين أشياءه مفتاح غريب عن المنزل.
سكت الجميع برهة وبدأو ينظرون لبعض بدهشة حينها ردت عليه إحدى الحاضرات ( نعم .... ولكن كيف عرفت .. لقد كان والدي يعلقة برقبته ويخفيه تحت ملابسة ولم نكن نعلم عنه شيئا ولكننا وجدناه بعد وفاته... وحاولنا تجربته ولم ننجح)
طلب كونان رؤية المفتاح وحينها ابتسم وادخل يده في جيبة وأخرج مفتاح آخر شبيه له ، فكأنها صاعقة نزلت على الجميع فوضح كونان بان هذا المفتاح لفتح صندوق امانات بفندق بيكا حيث قد طلب من البرفسور في وقت سابق بان يذهب للفندق ويستفسر عن هذا الرقم ووجده انه ارقام لصناديق أمانات خاصة ، فطلب منه ان يحجز صندوقا هناك ويحضر المفتاح معه والفرق الوحيد بينهما ان مفتاح البرفسور متصل بعلاقة عليها رقم الصندوق .
حينها قال كونان بأن المكتوب باللوحة مو
فندق بيكا 2033
هنا تكلمت السيده العجوز قائلة" حسنا حل لغز اللوحة، اعطوا هذا الفتى مكافأته ولينصرف هو وأصدقائه من هنا"، فنظر الاصدقاء لها مستغربين فظاظتها .. ورد عليها ابن الرسام " ولكن يا امي قد يكون حله خاطئا " فاسكتته امة قائلتا "لقد برهن على صدق كلامه ووالدكم كان كثير التردد على ذلك الفندق ، خذ اختك والمحامي واذهبوا واحضروا الموجود هناك ، واخشى اذا رأى هذا الفتى الموجود ان يطمع ويطلب المزيد ، ويكفيني جشع الموجودين في هذا المكان "
انصرف الاصدقاء من هذا المكان وهم مستائين من تصرف السيدة معهم ولكنهم سرعان مانسوا ذلك الشعور عندما اخبرهم كونان انه سيقسم هذه النقود عليهم جميعا وحتى البرفسور سيكون له نصيب ، لم يكن مبلغا كبيرا كما تخيلوا سابقا ولكنه بالنسبة للأطفال يعتبر ثروة ، طلب كونان من البرفسور ان يكلم اهالي اصدقائة وران ويشرح لهم من اين حصلوا على النقود حتى لايقعوا بمشاكل .
عاد كونان للمنزل وقد اشترى هدية لران " حقيبة جميلة" وقد سعدت بها هي الاخرى وامتدحته لذكاءة وكان تجوموري يراقبهما من خلف جريدته وهو مستاء من ذكاء كونان وتمنى ان يكون هو من حل تلك الشفرة ... وفجأه رن هاتف كونان وكان البرفسور يقول له ان ابن الرسام اتصل به وطلبوا رؤية كونان لانهم يحتاجون مساعدته فهنالك لغز جديد ظهر بالصندوق.
انطلق كونان هذه المرة بصحبة المحقق توجوموري وران لمنزل الرسام ، وهناك اجتمعوا مع ورثة الرسام مرة اخرى ووضع على الطاولة 10 رسائل قديمة وقالوا له انها ماوجدوا بالصندوق وانهم قررءوها مرارا وتكرارا ولكنهم لم يجدو بها شيئا ، وكانت رسائل كتبها لزوجتة عندما كان كثير السفر خارج البلاد ، قالت السيدة العجوز اظن زوجي قد خرف ولاأظنه يحبني لدرجة ان يعتبر هذه الرسائل كنزة الثمين .
أيدها كونان بقلبة لمعرفته بفظاظتها ومد يده ليرى الرسائل ولكن المحقق توجوموري (ببلاهته المعتادة ) اختطفها بسرعة مقدما نفسة بالمحقق العبقري ، وحاول لاكثر من ساعة ولكنه لم يستطع ان يجد اي شي يميز هذه الرسائل ، فألقاها على المائدة وهنا مسكها كونان وقال انها فعلا كنوز لا تقدر بثمن ...
ماذا عرف كونان من مجرد النظر لتلك الرسائل ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السؤال الاخير
كم عدد ورثة الرسام ومن هم .