السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
هذا هو رسول الانسانية
أي معلم كان وأي إنسان؟؟...... هذا المترع عظمة , وأمانة وسمو ؟؟
ألا إن الذين بهرتهم عظمته لمعذورون...... وان الذين افتدوه بأرواحهم لهم الرابحون
ابن عبد الله " محمد " رسول الله إلى الناس في قيظ الحياة .....
أي سر توفر له فجعل منه إنسانا سيشرف بني الإنسان
وبأية يد طولى بسطها شطر السماء فإذا كل أبواب رحمتها ونعمتها وهداها مفتوحة على الرحاب
أي إيمان ... وأي عزم ... وأي مضاء ؟!
أي صدق ... وأي طهر ... وأي نقاء ؟!
أي تواضع ... أي حب ... وأي وفاء؟!
أي تقديس للحق ... وأي احترام للحياة وللأحياء؟!
لقد آتاه الله من أنعمه بالقدر الذي يجعله أهلا لحمل رايته والتحدث باسمه بل ويجعله أهلا لان يكون خاتم رسله ومن ثم كان فضل الله عليه عظيما
ومهما تتبار القرائح والإلهام والأقلام متحدثة عنه عازفة أناشيد عظمته فستظل جميعا كأن لم تبرح مكانها ولم تحرك لسانها
ها هو ذا" محمد " قبل رسالته ....
ها هو ذا بعد رسالته ....
ها هو ذا والمهد يستقبله ....
ثم ها هو ذا وفراش الموت يدثره ....
هل ترى العين في طول حياته وعرضها من تفاوت
كل هذه الحياة التي عاشها
كل جهاده وبطولاته
كل عظمته وطهره
كل هذا الفوز الذي حققه دينه في حياته
والفوز الذي كان انه سيبلغه بعد مماته
كل هذا وذاك
ومع ذلك
فرسول الإنسانية يحميه رب الإنسانية الأكبر من كل البشر
هذا هو معلم البشر , وخاتم الأنبياء
هذا هو النور الذي رآه الناس وهو بحياتهم بشرا
ثم رآه العالم بعد رحيله عن الدنيا حقيقة وذكرا
صلى الله عليه وسلم
هذا هو رسول الانسانية
أي معلم كان وأي إنسان؟؟...... هذا المترع عظمة , وأمانة وسمو ؟؟
ألا إن الذين بهرتهم عظمته لمعذورون...... وان الذين افتدوه بأرواحهم لهم الرابحون
ابن عبد الله " محمد " رسول الله إلى الناس في قيظ الحياة .....
أي سر توفر له فجعل منه إنسانا سيشرف بني الإنسان
وبأية يد طولى بسطها شطر السماء فإذا كل أبواب رحمتها ونعمتها وهداها مفتوحة على الرحاب
أي إيمان ... وأي عزم ... وأي مضاء ؟!
أي صدق ... وأي طهر ... وأي نقاء ؟!
أي تواضع ... أي حب ... وأي وفاء؟!
أي تقديس للحق ... وأي احترام للحياة وللأحياء؟!
لقد آتاه الله من أنعمه بالقدر الذي يجعله أهلا لحمل رايته والتحدث باسمه بل ويجعله أهلا لان يكون خاتم رسله ومن ثم كان فضل الله عليه عظيما
ومهما تتبار القرائح والإلهام والأقلام متحدثة عنه عازفة أناشيد عظمته فستظل جميعا كأن لم تبرح مكانها ولم تحرك لسانها
ها هو ذا" محمد " قبل رسالته ....
ها هو ذا بعد رسالته ....
ها هو ذا والمهد يستقبله ....
ثم ها هو ذا وفراش الموت يدثره ....
هل ترى العين في طول حياته وعرضها من تفاوت
كل هذه الحياة التي عاشها
كل جهاده وبطولاته
كل عظمته وطهره
كل هذا الفوز الذي حققه دينه في حياته
والفوز الذي كان انه سيبلغه بعد مماته
كل هذا وذاك
ومع ذلك
فرسول الإنسانية يحميه رب الإنسانية الأكبر من كل البشر
هذا هو معلم البشر , وخاتم الأنبياء
هذا هو النور الذي رآه الناس وهو بحياتهم بشرا
ثم رآه العالم بعد رحيله عن الدنيا حقيقة وذكرا
صلى الله عليه وسلم