السُلآم عليكمَ و رحمة الله و بركآتهُ ،
آسعد الله آوقآتكمَ بكل خيرُ ؛)
باسم الله ، نبدأ و ننتهيُ
جميعنُآ نعلمَ ، أن هناك آشيآء خآطئةة ،
ونحنَ أعلم أشد العلم ب الصوآبُ ،
لكنَ نتبعَ آلخطأ ، و نسريُ عليهُ
ونمشيُ في دربهِ !
ف مآ سببَ هذآ آلشيُ ، ومآ هُو ب آلأخصُ ،
سأذكرُ عدةِ آمثلةِ عن آشخآصُ ،
يعلمونَ أن " مآ يفعلونهِ خآطى " لكنهمُ يرفضونُ الحقيقةَ
ريمَ ، فتآة لم تتعدة السادسة عشرآ ،
قد تعرفت على شخص عن طريق مواقع
التعارف في الأنترنتَ ، و إلى الآنِ تقوم
بمحادثته ف الماسنجرُ فقطِ ، مع إنها
تعلمُ و تيقن أن ما تفعله خاطىء ،
وحين يكلمها أحد بهذا الأمر ترفض
وتبدي رأيها بأن " حرآمَ " لكنها
حين تفعلهَ ، كأن أحدا ، قد
مسحَ عقلهآ و معلومآتهِآ ، !
،
خولة ، في حين الخروجَ من المنزلُ ،
تخرجَ " قصتهآ " أو " قذلتها " مع عباءة مفتوحةِ ،
و ترجعَ وهيُ بنفسُ آلحآلةِ ، تضعُ الميك آبُ " فولُ "
لوجههِآ ، لكنَ ، حينُ تقرأ موضوعا في النقاش عن هذآ
الأمر ، تبدا بمعاضرته و إبداء آرآء كثيرةَ ، و حينُ تفعلهَ > :لآتعليق:
،
فاطمة ، شآبةُ في العشرينُ من عمرهِا ،
ترفض كل من خطبها ، لأنهم آقل مقآمِآ ،
مع آنهَ ملتزمة بتعآليمُ ديننآ ، و تعلم أننا كلنا
متساوين عند اللهِ ~
،
هؤلآء ، أمثلة بسيطةِ ،
لكنُ هنآكَ من يقومُ بأشيآءُ " آكبرُ "
لكنهمَ يعلمونِ بأنها خاطئةِ ، كآلتيُ تجعل الحجاب على كتفها ،
" لـ تواسع و ثوامنَ "
وآلكثيرُ مِن مَن يقُومّ بأعمالُ و هو يعلمُ بأنها خاطئةِ ،
يستمرُ عليهآ ، و لآ يفكرُ ، بأن هنآكِ رررربَ العبآدِ
أعلمُ بهذآ كلهِ ، يرآهمُ ، لكنهمَ ، " يتنآسونَ " هذآ الشيءُ
نحنَ آصدقآئهمَ ، لكننآ لآ نعرفهمَ حقآِ ،
آفكآرُ ، ترآودهمَ ، و الشيطآنِ يبدأ فيهُآ ،
ويبدأ بمد أول حبل ليجعلها في السقوطَ
في حفرةِ ، لتندفنَ شيئآ ف شيء ،
وتبدآ الذنوبُ تكثرُ دقيقةَ تلوُ آلأخرىُ ،
يآ آنتمَ ! تفضلونُ آلآخرةُ على الدنيُآ
وهيُ آحقُ بكمُ !
لمآذآ كل تلكِ المشآكلُ و المصآئبَ
التي تقذفونها على أنفسكمُ بدونِ رحمهِ ،
فأنتمَ محآسبونُ على آنفسكمَ يآ آصحآبُ
لمآذآ تفعلونَ آلخطأ ، و انتمَ آكثرُ آلنآس علمآ ب الصوآب !
لمآذآ يآ آصحآبُ
لمآ لآ نكآفحَ تلكِ آلنآسُ
لـ ترتدِ عن مآ تفعلهَ ،
وتعرف بأن الله حقُ ،
وإنهآ مجردِ " نزوةِ "
أنتمَ يآ منُ تقومونَ
بهذآ آلأمرُ ، لربمآ قد
لعبُ آلشيطآنِ بعقلكمَ فترةِ ،
لكنكمَ تستطيعونَ آلتغلبِ عليههُ
والفوزُ فيههَ ، إلآ آن تدمروهِ ،
وتكونونَ أنتم الأقرب إلى اللهِ
الأبوآب لكم مفتوحة
آسعد الله آوقآتكمَ بكل خيرُ ؛)
باسم الله ، نبدأ و ننتهيُ
جميعنُآ نعلمَ ، أن هناك آشيآء خآطئةة ،
ونحنَ أعلم أشد العلم ب الصوآبُ ،
لكنَ نتبعَ آلخطأ ، و نسريُ عليهُ
ونمشيُ في دربهِ !
ف مآ سببَ هذآ آلشيُ ، ومآ هُو ب آلأخصُ ،
سأذكرُ عدةِ آمثلةِ عن آشخآصُ ،
يعلمونَ أن " مآ يفعلونهِ خآطى " لكنهمُ يرفضونُ الحقيقةَ
ريمَ ، فتآة لم تتعدة السادسة عشرآ ،
قد تعرفت على شخص عن طريق مواقع
التعارف في الأنترنتَ ، و إلى الآنِ تقوم
بمحادثته ف الماسنجرُ فقطِ ، مع إنها
تعلمُ و تيقن أن ما تفعله خاطىء ،
وحين يكلمها أحد بهذا الأمر ترفض
وتبدي رأيها بأن " حرآمَ " لكنها
حين تفعلهَ ، كأن أحدا ، قد
مسحَ عقلهآ و معلومآتهِآ ، !
،
خولة ، في حين الخروجَ من المنزلُ ،
تخرجَ " قصتهآ " أو " قذلتها " مع عباءة مفتوحةِ ،
و ترجعَ وهيُ بنفسُ آلحآلةِ ، تضعُ الميك آبُ " فولُ "
لوجههِآ ، لكنَ ، حينُ تقرأ موضوعا في النقاش عن هذآ
الأمر ، تبدا بمعاضرته و إبداء آرآء كثيرةَ ، و حينُ تفعلهَ > :لآتعليق:
،
فاطمة ، شآبةُ في العشرينُ من عمرهِا ،
ترفض كل من خطبها ، لأنهم آقل مقآمِآ ،
مع آنهَ ملتزمة بتعآليمُ ديننآ ، و تعلم أننا كلنا
متساوين عند اللهِ ~
،
هؤلآء ، أمثلة بسيطةِ ،
لكنُ هنآكَ من يقومُ بأشيآءُ " آكبرُ "
لكنهمَ يعلمونِ بأنها خاطئةِ ، كآلتيُ تجعل الحجاب على كتفها ،
" لـ تواسع و ثوامنَ "
وآلكثيرُ مِن مَن يقُومّ بأعمالُ و هو يعلمُ بأنها خاطئةِ ،
يستمرُ عليهآ ، و لآ يفكرُ ، بأن هنآكِ رررربَ العبآدِ
أعلمُ بهذآ كلهِ ، يرآهمُ ، لكنهمَ ، " يتنآسونَ " هذآ الشيءُ
نحنَ آصدقآئهمَ ، لكننآ لآ نعرفهمَ حقآِ ،
آفكآرُ ، ترآودهمَ ، و الشيطآنِ يبدأ فيهُآ ،
ويبدأ بمد أول حبل ليجعلها في السقوطَ
في حفرةِ ، لتندفنَ شيئآ ف شيء ،
وتبدآ الذنوبُ تكثرُ دقيقةَ تلوُ آلأخرىُ ،
يآ آنتمَ ! تفضلونُ آلآخرةُ على الدنيُآ
وهيُ آحقُ بكمُ !
لمآذآ كل تلكِ المشآكلُ و المصآئبَ
التي تقذفونها على أنفسكمُ بدونِ رحمهِ ،
فأنتمَ محآسبونُ على آنفسكمَ يآ آصحآبُ
لمآذآ تفعلونَ آلخطأ ، و انتمَ آكثرُ آلنآس علمآ ب الصوآب !
لمآذآ يآ آصحآبُ
لمآ لآ نكآفحَ تلكِ آلنآسُ
لـ ترتدِ عن مآ تفعلهَ ،
وتعرف بأن الله حقُ ،
وإنهآ مجردِ " نزوةِ "
أنتمَ يآ منُ تقومونَ
بهذآ آلأمرُ ، لربمآ قد
لعبُ آلشيطآنِ بعقلكمَ فترةِ ،
لكنكمَ تستطيعونَ آلتغلبِ عليههُ
والفوزُ فيههَ ، إلآ آن تدمروهِ ،
وتكونونَ أنتم الأقرب إلى اللهِ
الأبوآب لكم مفتوحة