السلام عليكم
هذه اول مشاركة لي اتمنى تعجبكم
كان هناك فتاة تدعى اريم وهذه الفتاة يتيمه وتعيش في قصر لوحدها ولم تخرج منه ابدا لذلك لم تكن تعرف كيف كانوا الناس يعيشون ففي يوم قررت ان تخرج لتتعرف على طريقة عيش الناس ( بس مو تحبسون حالكم وتقلدونه ) وعندما خرجت في الصباح الساعة 7 وجدت فتى صغير يجري بسرعة تعجبت اريم وقالت: ايها الصبي مابك؟ التفت اليها وقال : انني اجري بسرعة حتى لا اتاخر عن المدرسة . ثم اكمل طريقه , تساءلت اريم :مالمدرسة ؟ ولماذا هو ذاهب اليها ؟ تذكرت اريم والديها وكلمات ابيها عندما كانت صغيرة عندما قال : ابنتي اريم سادخلك افضل وافخم مدارس اليابان وكان ذلك قبل حدوث المأساة فلحقت الصبي لتعرف ما المدرسة ووصلت عند باب المدرسة التي ذهب اليها الصبي وقالت : رائع! هل يعقل ان هذه هي المدرسة ؟ فرأها عازم وقد كان يلعب كرة القدم مع اصدقائه وسأل حسان: من هذه الفتاة؟ و ماذا تريد ؟ لم ارها من قبل هنا , هل تعرفها؟ اجاب حسان :وكيف لي ان اعرفها , ما رايك ان نذهب اليها ونسالها ؟ عازم : لا , انا اعرف كيف اتصرف معها . ورمى عليها الكرة فانتبهت بسرعة وامسكت بها رغم قوتها فقد كانت وحيدة وبالتاكيد ستتعلم كيف تدافع عن نفسها فقد كانت قوية جدا وسريعة البديهه فتعجب عازم لقد رمى عليها رميته الخارقة القوية كيف استطاعت صدها فتقدم اليها وقال: من انتي ؟ كيف استطعتي صد رمي ؟ وهل انتي من هنا ؟ ضحكت اريم وقالت : انا اريم , نعم انني اعيش هنا , ورميتك لم تكن قوية ابدا . صدم عازم رميته الخارقة استطاعت فتاة ان تصدها وامام جميع الطلاب فقد كان الموقف محرجا كان اصدقائه في الفريق يعتمدون على رميته وقال : هل تدرسين هنا؟ قالت :من انت ؟ قال: انا عازم , اجيبي على سؤالي . قالت : ولكن ما المدرسة ؟ ضحك عازم واعتقدها تمزح فقال: اجيبيني من اي مدرسة ؟ قالت : انني لا اعرف المدرسة ولم ادخلها في حياتي ( بس مو يعني تهجون عن المدرسة ) ان هذه اول مرة ادخل فيها مدرسة واول مرة اخرج فيها عن المنزل .(مو تنطقون بالبيت مع اني دارية انكم اربع وعشرين ساعه بالقاردن مول ) ضحك عازم وقال : لا انا كنت اتعامل مع واحدة جاهلة لا اصدق هههههههههههه. حزنت ا ريم كثيرا وقالت بحزن والدموع تملا عينيها :هل فقدت والديك ؟ وماذا تفعل ان فقدتهما ؟ هل تخرخ وتلعب ؟هل هل..... لم تستطع اريم الاكمال وذهبت تجري عائدة للمنزل وهي تبكي , احس عازم بالذنب ولحقها فقال: اريم , اريم, انتظري , ارجوك انتظري , قتوقفت اريم ولفت وجهها وقالت :ماذا تريد ؟ قال: انا اسف كنت امازحك اريد ان اعرف قصتك . انزلت راسها فقال: ارجوك اخبريني بقصتك . رفعت راسها وقالت : في اليوم المأساة في ذلك اليوم .................... نكمل فيما بعد ...............
ارجو التقييم وشكرا
هذه اول مشاركة لي اتمنى تعجبكم
كان هناك فتاة تدعى اريم وهذه الفتاة يتيمه وتعيش في قصر لوحدها ولم تخرج منه ابدا لذلك لم تكن تعرف كيف كانوا الناس يعيشون ففي يوم قررت ان تخرج لتتعرف على طريقة عيش الناس ( بس مو تحبسون حالكم وتقلدونه ) وعندما خرجت في الصباح الساعة 7 وجدت فتى صغير يجري بسرعة تعجبت اريم وقالت: ايها الصبي مابك؟ التفت اليها وقال : انني اجري بسرعة حتى لا اتاخر عن المدرسة . ثم اكمل طريقه , تساءلت اريم :مالمدرسة ؟ ولماذا هو ذاهب اليها ؟ تذكرت اريم والديها وكلمات ابيها عندما كانت صغيرة عندما قال : ابنتي اريم سادخلك افضل وافخم مدارس اليابان وكان ذلك قبل حدوث المأساة فلحقت الصبي لتعرف ما المدرسة ووصلت عند باب المدرسة التي ذهب اليها الصبي وقالت : رائع! هل يعقل ان هذه هي المدرسة ؟ فرأها عازم وقد كان يلعب كرة القدم مع اصدقائه وسأل حسان: من هذه الفتاة؟ و ماذا تريد ؟ لم ارها من قبل هنا , هل تعرفها؟ اجاب حسان :وكيف لي ان اعرفها , ما رايك ان نذهب اليها ونسالها ؟ عازم : لا , انا اعرف كيف اتصرف معها . ورمى عليها الكرة فانتبهت بسرعة وامسكت بها رغم قوتها فقد كانت وحيدة وبالتاكيد ستتعلم كيف تدافع عن نفسها فقد كانت قوية جدا وسريعة البديهه فتعجب عازم لقد رمى عليها رميته الخارقة القوية كيف استطاعت صدها فتقدم اليها وقال: من انتي ؟ كيف استطعتي صد رمي ؟ وهل انتي من هنا ؟ ضحكت اريم وقالت : انا اريم , نعم انني اعيش هنا , ورميتك لم تكن قوية ابدا . صدم عازم رميته الخارقة استطاعت فتاة ان تصدها وامام جميع الطلاب فقد كان الموقف محرجا كان اصدقائه في الفريق يعتمدون على رميته وقال : هل تدرسين هنا؟ قالت :من انت ؟ قال: انا عازم , اجيبي على سؤالي . قالت : ولكن ما المدرسة ؟ ضحك عازم واعتقدها تمزح فقال: اجيبيني من اي مدرسة ؟ قالت : انني لا اعرف المدرسة ولم ادخلها في حياتي ( بس مو يعني تهجون عن المدرسة ) ان هذه اول مرة ادخل فيها مدرسة واول مرة اخرج فيها عن المنزل .(مو تنطقون بالبيت مع اني دارية انكم اربع وعشرين ساعه بالقاردن مول ) ضحك عازم وقال : لا انا كنت اتعامل مع واحدة جاهلة لا اصدق هههههههههههه. حزنت ا ريم كثيرا وقالت بحزن والدموع تملا عينيها :هل فقدت والديك ؟ وماذا تفعل ان فقدتهما ؟ هل تخرخ وتلعب ؟هل هل..... لم تستطع اريم الاكمال وذهبت تجري عائدة للمنزل وهي تبكي , احس عازم بالذنب ولحقها فقال: اريم , اريم, انتظري , ارجوك انتظري , قتوقفت اريم ولفت وجهها وقالت :ماذا تريد ؟ قال: انا اسف كنت امازحك اريد ان اعرف قصتك . انزلت راسها فقال: ارجوك اخبريني بقصتك . رفعت راسها وقالت : في اليوم المأساة في ذلك اليوم .................... نكمل فيما بعد ...............
ارجو التقييم وشكرا