[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صباح أجل هذا هو اسمي دعوني أتحدث هذا اليوم عن نفسي . أنا فتاة أدرس السنة الثالثة متوسط اسكن مدينة الضباب بحي المحبة فقد انتقلت إلى هذه المدينة قبل عشرة أعوام بعد وفاة والدي أنا الآن أعيش مع امي ميساء و أخي زكريا , أمي طبيبة نفسانية أما أبي الراحل فهو محقق شرطة لقد حذى أخي حذوه وأصبح محققا لامعا . امارس فن الدفاع عن النفس لدي ................
°صباح حان وقت العشاء هيا تعال يا بنيتي
°حسنا أنا قادمة يا أمي ، لا بأس سأنهي الكتابة لاحقا
نزلت صباح من الدرج و اجتمعت على طاولة العشاء مع أخيها و أمها و في أثناء تناول العشاء
صباح : أمي سأذهب إلى المكنبة العامة غدا
الأم : و لكن يا بنيتي الإمتحانات على الأبواب و يجب عليك الإستعداد
صباح :وهذا هو هدف هذه الزيارة سأذهب مع منال و أسماء قصد المرحعة ثم إن هذا بمثابة اعتذار عما بدر مني هذا اليوم فمن أجل زيارة العم معاذ
اضطررت لتركهما تنظفان وحدهما كامل المدرسة
زكريا: لا تخافي يا أماه فصباح تلميذة مجتهدة و متفوقة و أكيد انها لم تخطو هذه الخطوة دون تحضي و تخطيط . أليس كذلك؟
صباح: كعادتك يا أخي تقرأ أفكاري ,إذا ما قولك يا أمي ؟؟
الأم: لا بأس بما أننا في عطلة نهاية الأسبوع يمكنك ذلك
°صباح تقبل أمها و تقول : اشكرك جزبل الشكر يا أمي سأذهب الآن يجب علي النوم مبكرا لأستيقظ مبكرا
الأم : و لكنك لم تكملي عشاءك
صباح : لا بأس لقد شبعت
و بينما هي ذاهبة إلى غرفتها فجأة وقعت على الأرض أعقبتها صرخة عنيفة : زكريا إذانهضت ووجدتك أمامي فلا أدري ما قد أفعل بك
انفجر زكريا ضاحكا و فر هاربا و لكنه تعجب من قدرة اخته على كشفه بهذه السرعة و سر سرورا عظيما عندما مقلبه ينجح
نهضت صباح متألمة صعدت غلافتها و ارتدت ملابس نومها نظفت أسنانها و خلدت للنوم بعد أن ضبطت المنبه حتى لا تتأخر و
قد كانت منزعجة جدا من اخيها الذي كان ينفذ مقالبه عليها كل ليلة
لم يدر في خلد صباح أن مفاجأة عظيمة و مخيفة في انتظارها
استيقظت صباح و الفرحة تغمرها ستلتقي بصديقاتها بعد غياب لم يكن طويلا نزلت صباح من الدرج حيت اخاها و قبلت يدي أمها
و توجهت إلى الخارج
صباح لم تتناولي فطورك صرخت أمها
لا بأس يا أمي لاحقا إلى اللقاء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انتهى البارت الأول
أرجو أن يلقى استحسانكم
التكلمة بعد الردود إن شاء الله
إن كان في العمر بقية