قال الاستاذ للطالب قف
ﻭﺃﻋﺮﺏ ﻳﺎ ﻭﻟﺪﻱ{{ﻋﺸﻖ ﺍﻟﻤﻐﺘﺮﺏ
ﺗﺮﺍﺏ ﺳﻮﺭﻳﺎ}} ﻭﻗﻒ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ
ﻭﺃﻋﺮﺏ ﺍﻟﺠﻤﻠﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ
ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻟﻴﺘﻌﻠﻤﻬﺎ ﺍﻟﻄﻼﺏ.
• ﻋﺸﻖ: ﻓﻌﻞ ﺻﺎﺩﻕ ﻣﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ
ﺃﻣﻞ ﻳﺤﺪﻭﻩ ﺇﻳﻤﺎﻥ ﻭﺍﺛﻖ ﺑﺎﻟﻌﻮﺩﺓ
ﺍﻟﺤﺘﻤﻴﺔ.
• ﺍﻟﻤﻐﺘﺮﺏ: ﻓﺎﻋﻞ ﻋﺎﺟﺰ ﻋﻦ ﺃﻥ
ﻳﺨﻄﻮ ﺃﻱ ﺧﻄﻮﺓ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ
ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻷﻣﻞ، ﻭﺻﻤﺘﻪ ﻫﻮ ﺃﻋﻨﻒ
ﺭﺩﺓ ﻓﻌﻞ ﻳﻤﻜﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺒﺪﻳﻬﺎ.
• ﺗﺮﺍﺏ: ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺑﻪ ﻣﻐﺼﻮﺏ
ﻭﻋﻼﻣﺔ ﻏﺼﺒﻪ ﺃﻧﻬﺎﺭ ﺍﻟﺪﻡ ﻭﺃﺷﻼﺀ
ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻭﺍﻟﻘﺘﻠﻰ.
• ﺳﻮﺭﻳﺎ: ﻣﻀﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺗﺮﺍﺏ
ﻣﺠﺮﻭﺭﺓ ﺑﻤﺎ ﺫﻛﺮﺕ ﻣﻦ ﺇﻋﺮﺍﺏ
ﺗﺮﺍﺏ ﺳﺎﺑﻘﺎ.
• ﻳﺎ ﻭﻟﺪﻱ ﺇﻟﻴﻚ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺃﺧﺮﻯ:
ﺃﻋﺮﺏ »ﺻﺤﺖ ﺍﻷﻣﺔ ﻣﻦ ﻏﻔﻠﺘﻬﺎ«.
• ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ:
• ﺻﺤﺖ: ﻓﻌﻞ ﻣﺎﺽ ﻭﻟّﻰ ﻋﻠﻰ
ﺃﻣﻞ ﺃﻥ ﻳﻌﻮﺩ.
• ﻭﺍﻟﺘﺎﺀ: ﺗﺎﺀ ﺍﻟﺘﺄﻧﻴﺚ ﻓﻲ ﺃﻣﺔ ﻻ
ﺗﻜﺎﺩ ﺗﺮﻯ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ.
• ﺍﻷﻣﺔ: ﻓﺎﻋﻞ ﻫﺪَّﻩ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﺴﺒﺎﺕ
ﺣﺘﻰ ﺇﻥ ﺍﻟﻨﺎﻇﺮ ﺇﻟﻴﻪ ﻳﺸﻚ ﺑﺄﻧﻪ
ﻻﻳﺰﺍﻝ ﻋﻠﻰ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ.
• ﻣﻦ: ﺣﺮﻑ ﺟﺮ ﻟﻐﻔﻠﺔ ﺣﺠﺒﺖ
ﺳﺤﺒﻬﺎ ﺷﻌﺎﻉ ﺍﻟﺼﺤﻮﺓ.
• ﻏﻔﻠﺘﻬﺎ: ﺍﺳﻢ ﻋﺠﺰ ﺣﺮﻑ ﺟﺮ
ﺍﻷﻣﺔ ﻋﻦ ﺃﻥ ﻳﺠﺮ ﻏﻴﺮﻩ.
• ﻭﺍﻟﻬﺎﺀ: ﺿﻤﻴﺮ ﻣﻴﺖ ﻣﺘﺼﻞ
ﺑﺎﻷﻣﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻫﺎﻧﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻐﻔﻠﺔ
ﻣﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺬﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﺎ
ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﺷﻔﺔ.
• ﻓﺪﻣﻌﺖ ﻋﻴﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﻭﻗﺎﻝ
ﻣﺘﺄﺛﺮﺍ: ﻳﺎ ﻭﻟﺪﻱ ﻣﺎﻟﻚ ﻏﻴّﺮﺕ ﻓﻨﻮﻥ
ﺍﻟﻨﺤﻮ ﻭﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﻭﺣﺮﻓﺖ
ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﺘﺒﻴﺎﻥ؟
• ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺘﻠﻤﻴﺬ: ﻻ ﻳﺎ ﺃﺳﺘﺎﺫﻱ، ﻟﻢ
ﺃﻧﺲ.. ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺃﻣﺘﻲ، ﻧﺴﻴﺖ ﻋﺰ
ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ، ﻭﻫﺠﺮﺕ ﻫﺪﻱ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ،
ﺻﻤﺘﺖ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ، ﻭﻋﺎﻫﺪﺕ
ﺑﺎﻻﺳﺘﺴﻼﻡ، ﺩﻓﻨﺖ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻓﻲ ﻗﺒﺮ
ﺍﻟﻐﺮﺏ ﻭﺍﻟﻐﺮﺑﺎﻥ، ﻭﺧﺎﻧﺖ ﻋﻬﺪ
ﺍﻟﻔﺮﻗﺎﻥ، ﻣﻌﺬﺭﺓ ﺣﻘﺎً ﺃﺳﺘﺎﺫﻱ
ﻓﺴﺆﺍﻟﻚ ﺣﺮﻙ ﺃﺷﺠﺎﻧﻲ، ﺃﻟﻬﺐ
ﻣﻨّﻲ ﻭﺟﺪﺍﻧﻲ، ﻣﻌﺬﺭﺓ ﻳﺎ ﺃﺳﺘﺎﺫﻱ،
ﻓﺴﺆﺍﻟﻚ ﻧﺎﺭٌ ﺗﺒﻌﺚ ﺃﺣﺰﺍﻧﻲ، ﻭﺗﻬﺪ
ﻛﻴﺎﻧﻲ، ﻭﺗﺤﻄﻢ ﺻﻤﺘﻲ، ﻣﻊ
ﺭﻏﺒﺘﻲ ﻓﻲ ﺣﻔﻆ ﻟﺴﺎﻧﻲ.
• ﻋﻔﻮﺍً ﺃﺳﺘﺎﺫﻱ.. ﻧﻄﻖ ﻓـــﺆﺍﺩﻱ
ﻗﺒﻞ ﻟﺴﺎﻧﻲ،
@@@@@@@@@@@@@
ﻭﺃﻋﺮﺏ ﻳﺎ ﻭﻟﺪﻱ{{ﻋﺸﻖ ﺍﻟﻤﻐﺘﺮﺏ
ﺗﺮﺍﺏ ﺳﻮﺭﻳﺎ}} ﻭﻗﻒ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ
ﻭﺃﻋﺮﺏ ﺍﻟﺠﻤﻠﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ
ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻟﻴﺘﻌﻠﻤﻬﺎ ﺍﻟﻄﻼﺏ.
• ﻋﺸﻖ: ﻓﻌﻞ ﺻﺎﺩﻕ ﻣﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ
ﺃﻣﻞ ﻳﺤﺪﻭﻩ ﺇﻳﻤﺎﻥ ﻭﺍﺛﻖ ﺑﺎﻟﻌﻮﺩﺓ
ﺍﻟﺤﺘﻤﻴﺔ.
• ﺍﻟﻤﻐﺘﺮﺏ: ﻓﺎﻋﻞ ﻋﺎﺟﺰ ﻋﻦ ﺃﻥ
ﻳﺨﻄﻮ ﺃﻱ ﺧﻄﻮﺓ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ
ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻷﻣﻞ، ﻭﺻﻤﺘﻪ ﻫﻮ ﺃﻋﻨﻒ
ﺭﺩﺓ ﻓﻌﻞ ﻳﻤﻜﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺒﺪﻳﻬﺎ.
• ﺗﺮﺍﺏ: ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺑﻪ ﻣﻐﺼﻮﺏ
ﻭﻋﻼﻣﺔ ﻏﺼﺒﻪ ﺃﻧﻬﺎﺭ ﺍﻟﺪﻡ ﻭﺃﺷﻼﺀ
ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻭﺍﻟﻘﺘﻠﻰ.
• ﺳﻮﺭﻳﺎ: ﻣﻀﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺗﺮﺍﺏ
ﻣﺠﺮﻭﺭﺓ ﺑﻤﺎ ﺫﻛﺮﺕ ﻣﻦ ﺇﻋﺮﺍﺏ
ﺗﺮﺍﺏ ﺳﺎﺑﻘﺎ.
• ﻳﺎ ﻭﻟﺪﻱ ﺇﻟﻴﻚ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺃﺧﺮﻯ:
ﺃﻋﺮﺏ »ﺻﺤﺖ ﺍﻷﻣﺔ ﻣﻦ ﻏﻔﻠﺘﻬﺎ«.
• ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ:
• ﺻﺤﺖ: ﻓﻌﻞ ﻣﺎﺽ ﻭﻟّﻰ ﻋﻠﻰ
ﺃﻣﻞ ﺃﻥ ﻳﻌﻮﺩ.
• ﻭﺍﻟﺘﺎﺀ: ﺗﺎﺀ ﺍﻟﺘﺄﻧﻴﺚ ﻓﻲ ﺃﻣﺔ ﻻ
ﺗﻜﺎﺩ ﺗﺮﻯ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ.
• ﺍﻷﻣﺔ: ﻓﺎﻋﻞ ﻫﺪَّﻩ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﺴﺒﺎﺕ
ﺣﺘﻰ ﺇﻥ ﺍﻟﻨﺎﻇﺮ ﺇﻟﻴﻪ ﻳﺸﻚ ﺑﺄﻧﻪ
ﻻﻳﺰﺍﻝ ﻋﻠﻰ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ.
• ﻣﻦ: ﺣﺮﻑ ﺟﺮ ﻟﻐﻔﻠﺔ ﺣﺠﺒﺖ
ﺳﺤﺒﻬﺎ ﺷﻌﺎﻉ ﺍﻟﺼﺤﻮﺓ.
• ﻏﻔﻠﺘﻬﺎ: ﺍﺳﻢ ﻋﺠﺰ ﺣﺮﻑ ﺟﺮ
ﺍﻷﻣﺔ ﻋﻦ ﺃﻥ ﻳﺠﺮ ﻏﻴﺮﻩ.
• ﻭﺍﻟﻬﺎﺀ: ﺿﻤﻴﺮ ﻣﻴﺖ ﻣﺘﺼﻞ
ﺑﺎﻷﻣﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻫﺎﻧﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻐﻔﻠﺔ
ﻣﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺬﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﺎ
ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﺷﻔﺔ.
• ﻓﺪﻣﻌﺖ ﻋﻴﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﻭﻗﺎﻝ
ﻣﺘﺄﺛﺮﺍ: ﻳﺎ ﻭﻟﺪﻱ ﻣﺎﻟﻚ ﻏﻴّﺮﺕ ﻓﻨﻮﻥ
ﺍﻟﻨﺤﻮ ﻭﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﻭﺣﺮﻓﺖ
ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﺘﺒﻴﺎﻥ؟
• ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺘﻠﻤﻴﺬ: ﻻ ﻳﺎ ﺃﺳﺘﺎﺫﻱ، ﻟﻢ
ﺃﻧﺲ.. ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺃﻣﺘﻲ، ﻧﺴﻴﺖ ﻋﺰ
ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ، ﻭﻫﺠﺮﺕ ﻫﺪﻱ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ،
ﺻﻤﺘﺖ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ، ﻭﻋﺎﻫﺪﺕ
ﺑﺎﻻﺳﺘﺴﻼﻡ، ﺩﻓﻨﺖ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻓﻲ ﻗﺒﺮ
ﺍﻟﻐﺮﺏ ﻭﺍﻟﻐﺮﺑﺎﻥ، ﻭﺧﺎﻧﺖ ﻋﻬﺪ
ﺍﻟﻔﺮﻗﺎﻥ، ﻣﻌﺬﺭﺓ ﺣﻘﺎً ﺃﺳﺘﺎﺫﻱ
ﻓﺴﺆﺍﻟﻚ ﺣﺮﻙ ﺃﺷﺠﺎﻧﻲ، ﺃﻟﻬﺐ
ﻣﻨّﻲ ﻭﺟﺪﺍﻧﻲ، ﻣﻌﺬﺭﺓ ﻳﺎ ﺃﺳﺘﺎﺫﻱ،
ﻓﺴﺆﺍﻟﻚ ﻧﺎﺭٌ ﺗﺒﻌﺚ ﺃﺣﺰﺍﻧﻲ، ﻭﺗﻬﺪ
ﻛﻴﺎﻧﻲ، ﻭﺗﺤﻄﻢ ﺻﻤﺘﻲ، ﻣﻊ
ﺭﻏﺒﺘﻲ ﻓﻲ ﺣﻔﻆ ﻟﺴﺎﻧﻲ.
• ﻋﻔﻮﺍً ﺃﺳﺘﺎﺫﻱ.. ﻧﻄﻖ ﻓـــﺆﺍﺩﻱ
ﻗﺒﻞ ﻟﺴﺎﻧﻲ،
@@@@@@@@@@@@@