السلام عليكم
حياة الإنسان كجسر معلق بين جبلين
يكتنفه المخاطر
كالريح التي تعصف به
و الهوة السحيقة أدناه
و الأجزاء المهترئة التي قد تلقي به إلى الوادي السحيق
لا مجال إلا أن يتقدم الإنسان بحذر مترقباً خطاه
متحسساً لك خطر يكتنفه
مجابهاً للريح العاتياً
و ممسكاً بكل حبل على الجسر حتى لا يفقد إتزانه
أما إن ظل واقفا مكانه .. و لم يرد أن يعبر الجسر
فسيظل دائماً و أبداً بتلك البرية المقفرة .. يعاني ويلات العطش و الجوع و الضواري
و لم ير الحياة على الجانب الآخر بمباهجها و زخرفها
قد نمضي على الجسر و نسقط بالهوة .. لكن هذا افضل من إنتظار الهلاك بدون عبوره
حياة الإنسان كجسر معلق بين جبلين
يكتنفه المخاطر
كالريح التي تعصف به
و الهوة السحيقة أدناه
و الأجزاء المهترئة التي قد تلقي به إلى الوادي السحيق
لا مجال إلا أن يتقدم الإنسان بحذر مترقباً خطاه
متحسساً لك خطر يكتنفه
مجابهاً للريح العاتياً
و ممسكاً بكل حبل على الجسر حتى لا يفقد إتزانه
أما إن ظل واقفا مكانه .. و لم يرد أن يعبر الجسر
فسيظل دائماً و أبداً بتلك البرية المقفرة .. يعاني ويلات العطش و الجوع و الضواري
و لم ير الحياة على الجانب الآخر بمباهجها و زخرفها
قد نمضي على الجسر و نسقط بالهوة .. لكن هذا افضل من إنتظار الهلاك بدون عبوره