منتديات كايتو كيد
قصه بئر زمزم Ooouso10


منتديات كايتو كيد
قصه بئر زمزم Ooouso10

منتديات كايتو كيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كايتو كيددخول

الافضل باليوم الافضل بالاسبوع اخر كاتب اخر مشارك
لا أحد
لا أحد لا أحد
لا أحد
الأذكـآراللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي

قصه بئر زمزم _pokem10
حكمة اليوم

قال تعالى: وَجَعَلْنَا مِنَ المَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ، أَفَلا يُؤْمِنُون

قصه بئر زمزم _pokem10
ملاحظات

يرجى | البعد عن الألفاظ النابية والعلاقات المشبوهة




starأفضل الأعضاء الموسومين
show_chartسحابة الكلمات الدلالية
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر


قصه بئر زمزم





+2
لاتنسى ابداً ذكر الله
MR kid
6 مشترك
6 مشترك close
عاشق فهود
haibara 1
KonanEdogawa
NOOR AL-TAWBA
لاتنسى ابداً ذكر الله
MR kid




descriptionقصه بئر زمزم Emptyقصه بئر زمزم

more_horiz
[i]((النبي إسماعيل، نشأته وزواجه، وقِصَّة بِئْر زَمَزَم))


<(###)> هو نبي الله [إسماعيل] الإبن البِكر لنبيّ الله إبراهيم الخليل عليهما السلام.. وهو إبن السيدة [هاجر] القبطية المصرية ، تلك المرأة العاقلة الصالحة الصابرة والمثالية ، رضوان الله عليها ..
ــ وكان [إسماعيل] صغيراً رضيعاً عندما هاجر به أبوه ومعه أمّه [هاجر] من بيت المقدس ووضعهما في وهاد الجبال التي حول مكّة ، وتركهما هنالك ليس معهما من الزاد والماء إلاّ القليل.. وذلك ثقة بالله تعالى ، وتوكّلاً عليه ، وإلهاما منه سبحانه وتعالى في حكمته ومقاديره.. فقد احاطهما بعنايته وكفايته ، فنعم الحسيب والكافي والوكيل والكفيل‏ .
ــ فعندما وَلَدَتْ هاجر إبنها [إسماعيل] كان عمر والده إبراهيم ستّ وثمانون سنة (86) ، ولما وصل الى المائة سنة (100) وُلِدَ له إبنه الثاني [إسحاق] إبن السيدة العظيمة [سَارَة] ، رضوان الله عليها .. والتي كانت قد إشتدّت غيرتها من ضُرّتِها [هاجر] لمّا ولدت إبنها [إسماعيل]عليه السلام.. ولهذا طلبت من زوجها الخليل عليه السلام أن يُغيِّب وجهها ويُبعدها عنها..
ــ فذهب بها وبرضيعها إسماعيل من فلسطين إلى مكّة المُكرّمة حتى وضعهما حيث موقع " الكعبة " ، وفوق " بِِئْر زَمْزَم " اليوم‏.‏.
===> فلما تركهما وولّى ظهره عنهما ، قامت إليه [هاجر] وتعلّقت بثيابه ،
ــ وقالت‏:‏ (( يا [إبراهيم] أين تذهب وتدعنا ههنا وليس معنا ما يكفينا ))؟!!
<!!!> فلم يجبها ،،،
===> فلمّا ألحـَّت عليه وهو لا يجيبها ،،،
ــ قالت له ‏:‏ ((‏ آا الله أمرك بهذا‏ )) ؟؟؟‏
<!!!> قال ‏:‏ (( نعم‏ )).‏
ــ فقالت وكلّها ثقة ‏بالله :‏ (( فإذاًً لا يضيِّعنا )).. وهنا إرتاحت نفسها وهدأ روعها وذهب خوفها ،، ولم تعد تفكّر لا بوحشة تلك الوادي المجهولة ، ولا بخطر ذلك المكان النائي عن الناس والعمران والماء والزرع ، والذي تسرح فيه الوحوش والعقارب والأفاعي ، الباحثين عن أي شيئ يفترسوه او يلدغوه بسُمّهم القاتِل..
*** وإليكم ما جاء في صحيح البخاري‏عن تلك السيّدة العظيمة [هاجر] وإبنها [إسماعيل].. فقد ورد عن ابن عبّاس انه قال‏:‏ قال النبي صلى الله عليه وسلم : [[ ثم جاء بها إبراهيم وبإبنها إسماعيل وهي ترضعه حتى وضعهما عند البيت ، عند دوحة فوق زمزم في أعلى المسجد. (ويومها لم يكن يوجد هناك أي شيء من ذلك ،، لا زمزم ولا مسجد). >>> وليس بمكة يومئذ أحد ، وليس بها ماء ، فوضعهما هنالك، ووضع عندهما جراباً فيه تمر ، وسقاء فيه ماء‏ ..‏ ثم قفى إبراهيم منطلقاً..
===> فلما تركهما وولّى ظهره عنهما ، قامت إليه [هاجر] وتعلّقت بثيابه ،
ــ وقالت‏:‏ (( يا [إبراهيم] أين تذهب وتدعنا ههنا وليس معنا ما يكفينا ))؟!!
<!!!> فلم يجبها ،،،
===> فلمّا ألحـَّت عليه وهو لا يجيبها ،،،
ــ قالت له ‏:‏ ((‏ آا الله أمرك بهذا‏ )) ؟؟؟‏
<!!!> قال ‏:‏ (( نعم‏ )).‏
ــ فقالت وكلّها ثقة ‏بالله :‏ (( فإذاًًً لا يُضيِّعنا ))..
( وفي رواية أُخرى..) فتبعته أم إسماعيل فقالت‏:‏ (( يا إبراهيم أين تذهب وتتركنا بهذا الوادي الذي ليس به أنس ولا شيء‏ )) ؟‏ .. ــ ثم رجعت‏ (الى نفس الموقع الذي وضعهما به نبي الله الخليل)..‏
<##> فإنطلق إبراهيم حتى إذا كان عند الثنية ، حيث لا يرونه، استقبل بوجهه البيت، ثم دعا بهؤلاء الدعوات ورفع يديه فقال‏:‏ ‏{ ‏رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ‏}‏ (‏سورة إبراهيم‏: آية‏ 37‏) ..‏ <##> وجعلت أم إسماعيل تُرضع إسماعيل، وتشرب من ذلك الماء ، حتى إذا نفذ ما في السقاء عطشت وعطش ابنها، وجعلت تنظر إليه يتلوّى، أو قال‏:‏ يتلبّط ..
>>> فإنطلقت كراهية أن تنظر إليه (وهو يتألّم ويحتضر من الجوع)، فوجدت (جبل) [الصفا] اقرب جبل في الأرض يليها ، فقامت عليه‏.‏. ثم استقبلت الوادي تنظر هل ترى أحداً، فلم ترَى أحدا ،، فهبطت من (جبل) الصفا ، حتى إذا بلغت الوادي ، رفعت طرف ذراعها ، ثم سعت سعي الإنسان المجهود ، حتى إذا جاوزت الوادي، ثم أتت (جبل) [المروة] فقامت عليها، ونظرت هل ترى أحداً، فلم تر أحداً‏.‏. ففعلت ذلك سبع مرّات‏.‏
*** قال ابن عباس‏:‏ قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ [[ ‏فلذلك سعى الناس بينهما‏ ]]‏‏.‏
{(!!!)} فلما أشرفت على [المَرْوَة] سمعت صوتاً ، فقالت‏:‏ ((صه)) !! تريد (تُسْكِت) نفسها.. ثم تسمّعَت !!! فسمعتْ أيضاًً (نفس الصوت)...
{(!!!)} فقالت‏:‏(( قد أسمعتَ إن كان عندك غوّاث (أي ما يغيث طفلي من الموت) ))!!
{(!!!)} فإذا هي بالمَلَك (اي جبريل عليه السلام واقفا بجوار رضيعها) عند موضع [زمزم] .. فبحث بعقبه - أو قال بجناحه - حتى ظهر الماء ..
<{!!!}> فجعلت تخوضه وتقول بيدها هكذا ، وجعلت تغرف من الماء في سقائها ، وهي تفور بعد ما تغرف‏ (منها)..
*** قال ابن عباس‏:‏ قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏[[ ‏يرحم الله أم اسماعيل لو تركت زمزم‏ ]]، أو قال‏:‏ ‏[[ لو لم تغرف من الماء لكانت زمزم عَيْناً معيناً‏ ]] ..
### > فشربت (هاجر) وأرضعتْ ولدها ..
<(*)> فقال لها الملَك‏ (جبريل):‏ << لا تخافي الضيعة (الضياع)، فإنّ ههُنا بَيْت الله.. يبني هذا الغلام وأبوه ( أي سيبني إسماعيل ووالده إبراهيم الكعبة التي كانت موجودة منذ زمن نبيّ الله آدم عليهم السلام ).. وإنّ الله لا يضيع أهله‏ (أي أهل هذا البيت المُعظّم) >>.‏
< ###> وكان البيت مُرتفعاً من الأرض كالرابية ، تأتيه السيول فتأخذ عن يمينه وعن شماله .. فكانت كذلك حتى مرّت بهم رفقة من جَرْهَم، أو أهل بيت من جرهم ( وهم من اليمن ) ، مُقبلين من طريق كذا.. فنزلوا في أسفل مكّة .. فرأوا طائراً عائفاً‏.‏. ===> فقالوا‏:‏ إن هذا الطائر ليدور على الماء ، لعهدنا بهذا الوادي وما فيه ماء .. ===> فأرسلوا جرياً أو جريين (شخصين) فإذا هم بالماء.. فرجعوا فأخبروهم بالماء.. فأقبلوا ،، قال‏:‏ وأم إسماعيل عند الماء‏.‏.
ــ فقالوا‏ (لهاجر) :‏ (هل) تأذنين لنا أن ننزل عندك‏ ؟‏
ــ قالت‏:‏ (( نعم .. ولكن لا حقّ لكم في الماء‏)).‏ ــ قالوا‏ :‏ (( نعم )) ‏.‏
*** قال عبد الله بن عباس‏؛‏ قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ [[ فألفى (أي ألِفَتْ وإستحسنتْ) ذلك أم إسماعيل وهي تُحبّ الإنس ، فنزلوا وأرسلوا إلى أهليهم فنزلوا معهم ، حتى إذا كان بها أهل أبيات منهم ، وشبّ الغلام وتعلّم العربية منهم ، (فهو أوّل من تكلم بها باللُغة الفصيحة والبليغة) ، وأنفسهم وأعجبهم حين شبّ.. فلما أدرك (سِنّ البُلوغ) زوّجوه إمرأة منهم..
{###}> وماتت أم إسماعيل، فجاء إبراهيم بعد ما تزوّج إسماعيل يطالع تركته ، فلم يجد إسماعيل ..
<***> فسأل امرأته (عنه) ؟؟ <><> ــ فقالت‏:‏ (( خرج يبتغي لنا‏ (شيئا نأكله) )).‏
<***> ثم سألها عن عيشهم وهيئتهم ؟؟ <><> ــ فقالت‏:‏ (( نحن بشر في ضيق وشدّة وشكت إليه ))..
<***> قال‏:‏ (( فإذا جاء زوجك أقرئي عليه السلام وقولي له‏ يغيّر عتبة بابه ))..
<{###}> فلما جاء إسماعيل كأنه آنس شيئاً فقال‏:‏ (( هل جاءكم من أحد )) ‏؟‏ <><> فقالت‏:‏ (( نعم جاءنا شيخ كذا وكذا ، فسألنا عنك ؟ فأخبرته.. وسألني كيف عيشنا ؟ فأخبرته أنّا في جهد وشدة‏ ))..‏
<)> قال‏:‏ (( فهل أوصاك بشيء‏ ))؟‏ <><> قالت‏:‏ ((نعم ، أمرني أن أقرأ عليك السلام، ويقول لك‏:‏ غيّر عتبة بابك‏ )).‏
<)> قال‏:‏ (( ذاك أبي ،، وأمرني أن أفارقك ،، فإلحقي بأهلك )).. فطلّقها وتزوّج منهم (أي من إمرأة) أخرى‏.‏
<###> ولبث عنهم إبراهيم ما شاء الله ، ثم أتاهم بعد فلم يجده ، فدخل على امرأته ،، <***> فسألها عنه ؟؟ <><> فقالت‏:‏ (( خرج يبتغي لنا ))‏.‏
<***> قال‏:‏ ((كيف أنتم‏ ))؟‏؟؟ وسألها عن عيشهم وهيئتهم‏ .‏
<><> فقالت‏:‏ نحن بخير وسعة ، وأثنت على الله‏ .‏
<***> فقال‏:‏ (( ما طعامكم‏ )) ؟؟‏ <><> قالت‏:‏ (( اللحم‏ )).‏
<***> قال‏:‏ (( فما شرابكم‏ )) ؟‏ <><> قالت‏:‏ (( الماء‏ )).‏
<***> قال‏:‏ (( اللهم بارك لهم في اللحم والماء‏ )).‏
*** قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏[[ ‏ولم يكن لهم يومئذ حَبّ (وهي أنواع الحُبوب المعروفة، كالقمح والرُزّ والذُرى والشعير وغيرهم)، ولو كان لهم حَبّ لدعا لهم فيه‏.. قال‏:‏ فهما لا يخلو عليهما أحد بعين مكة إلا لم يوافقاه‏.‏
<***> قال‏:‏ (( فإذا جاء زوجك فإقرئي عليه السلام، ومريه يُثَبِّت عتبة بابه ))‏.‏
<{###}> فلما جاء إسماعيل قال‏:‏ ((هل أتاكم من أحد ))‏؟‏ <><> قالت‏:‏ (( نعم، أتانا شيخ حَسَنُ الهيئة .. وأثنت عليه ، فسألني عنك ؟؟ فأخبرتُه .. فسألني كيف عيشنا؟؟ فأخبرتُه أنّا بخير‏ )).‏
<)> قال‏:‏ (( فأوصاك بشيء ))‏؟‏ <><> قالت‏:‏ (( نعم، هو يقرأ عليك السلام،، ويأمرك أن تُثبِّت عتبة بابك ))‏.‏
<)> قال‏:‏ (( ذاك أبي ، وأنتِ العَتَبَة ، وأمرني أن أُمْسِكَكِ‏ ))،، (اي امره بمتابعة حياته معها لأنها إمرأة صالحة وعاقلة وقنوعة)..‏ ))). صحيح ‏‏البخاري

descriptionقصه بئر زمزم Emptyرد: قصه بئر زمزم

more_horiz
شكرا يا محمد على الموضوع الجميل دا
تسلم يا برنس

descriptionقصه بئر زمزم Emptyرد: قصه بئر زمزم

more_horiz
شكرا لك صديقي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

موضوع جميل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بل غاية في الروعة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

جعله الله في ميزان اعمالك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

descriptionقصه بئر زمزم Emptyرد: قصه بئر زمزم

more_horiz
مشكووووور علي الموضوع الجميل

descriptionقصه بئر زمزم Emptyرد: قصه بئر زمزم

more_horiz
شكرا على الموضوع الجمييل

descriptionقصه بئر زمزم Emptyرد: قصه بئر زمزم

more_horiz
شكرااا لك عل الموضوع المميز والمفيد
تقبل مروري
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى


أصدقاء منتديات كايتو كيد
النينجا الاخير ثورة القراصنة القناص فن القتال بالسيف بوكو نو هيرو منتدى
منتديات احلام القراصنة حرب النينجا الطريق إلى ون بيس عالم اطياف ادد انمي
مانغا العرب منتديات سبيستون محتوى مفيد موضوع التقنية مجلة الرجل
إسلام ويب يوتيوب ويكي كيف ويكيبيديا قصة عشق إيجي بست
مواقيت الصلاة طقس اليوم ستار ديما آرتينز برامج مجانية ويندز


الساعة الآن حسب التوقيت المحلي لمكة المكرمة:






جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى كايتو كيد

تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع
RSSRSS 2.0MAP HTML
34 35 3 19 10 36 39 24 21 845 25 26 27 28 29 30 12 15 81 100 99 82 83 76 77 78 79 80 73 74 75 31 33 32 41 42 43 44 45 47 49 16 8 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 68 69 70 71 11 13 72 67 66 63 64 65 120 40 48 6 37 46 38 14 17