Yu-gi-oh : من تأليفى بعنوان :(( اصدقائى انتم جعلتوا حياتى مختلفه ولكن لا استطيع ان انسى الماضى))

المنزل الذى تكسن فيه هايبرا كان المنزل التى كانت تعيش فيه عندما كانت صغيره وصديقتها الان تعيش معها حتى لا تعيش وحيده فى المنزل
وعندما دخلا الى المنزل
بدأت ايميلى تسأل هايبرا : هايبرا كيف عرفتى هذا الفتى ؟
ردت هايبرا تنهدت : حسناً كما تردين .... كنت ذهاب الى الفصل فكنت افكر فى شئ فأصددمت به لا اكثر .... حسناً انا ذاهبه الى غرفتى هل تردين منى شيئاً؟؟؟
فذهبت هايبرا الى غرفتها : اخيراً كان اليوم الاول شاق جداً
كانت مدده على السرير وتضع يدها خلف رأسها
وبدأت تفكر (( ما الذى حدث لى اليوم يأتى شعور غريب لا اعرف لماذا ..... لكن هناك شيئاً غريباً .. وكأن اعرفهم يجب على ان اتأكد ))
وهنا قامت واخذت تنظر الى العقد الذى كانت ترتديه عندما كانت صغيره
وكان عباره عن قلب به صوره فى الداخل لوالداين هايبرا عندما كانت صغير وكان اخاها واقف بجانبها وكان شكل هذاعلى هذا القلب من الخارج عليه حروف مكتوبه عليها
واستغربت عندما وجدت حرفاً رابع على القلب اخذت تفكر(( ياترى لمن هذا الحرف ومن الذى واقف فى الصوره حسناً سأعرف فى وقتاً لاحق))
ايميلى وهى تنادى هايبرا : هايبرا العشاء سيبرد
هايبرا : حسناً سأتى حالاً
بدلت ملابسها ونزلت كما طلبت منها ايميلى
وبدأ الاثنين بتناول الطعام وبعد الانتهاء منه قالت : هيا ايميلى لنذهب لقد تأخر الوقت حسناً
ايميلى : حسناً
عندما ذهبت هايبرا لغرفتها لتنام
وهى نأمه احست بوجود احد بالغرفه كان شرفة غرفتها مفتوح
فتحت عيناها فوجدت فتاة وشكلها كان مخيف
هايبرا وهى متوتره : من انتى وماذا تريدين منى ؟؟
الفتاه : ماذا اريد منك حسناً .. اريد ان انتقم
هايبرا شعرت بالخوف : تريدين الانتقام من .... من ؟؟؟
فردت عليها وهى تبتسم وتخرج شيئاً موجود فى يدها : اريد ان ... اقتلك
وهى واقفها امامها ومتفاجئه من ردها : لما تريدين قتلى .... انا ... انا لم افعل لكى شيئاً
فصرخت فى وجهها : بلا فعلتى بل فعلتى الكثير لقد افسدتى على حياتى
لهذا ا اريد قتلك ايتها الملاك
هايبرا بدأت عليها علامات الخوف ولكنها لم تبينها فى وجهها : حسناً تريدين قتلى اذا حسناً انا امامك , وابتسمت لها بغموض ونظرت تحدى :اذاً فلتفعلى الان
وهنا خرجت هايبرا سيفها بسرعه كان سيف وكان سيفاً عريضاً
وصدت هجومها بسيفها كان سيف تلك الفتاة كان لونه اسود ورفيع
واخذت تصد هجومها بشدها وهى لازلت مستمره حتى تعبت هايبرا
وكانت تقول وهى تهاجمها : سأقتلك مهما كلفنى الامر ... سأقتلك
هايبرا وهى تنهج : ماذا تريدين منى ...... انا لا اتذكرك ... ولا اعرفك حتى
وفتاة هى تضحك : نستينى بهذه السرعه ايها الملاك ... حسناً سأذكرك انا ادعى روبى .... وتنظر لها او فتاة القوطى
حاولت هايبرا التذكر ولكنها لم تتذكر شئ (( من انتى وماذا تريدين من الممكن ان منهم انا لا استبعد هذا ابداً فهم يقدرون على فعل اى شئ ))
اشرقت الشمس وذهبت ايميلى الى غرفت هايبرا فوجدت الغرفه مغلقه بالمفتاح (( غريب ان هايبرا لما تفلعها وتغلق غرفتها هكذا من قبل ))
فطرقت باب الغرفه : هايبرا هيا استيقظى فنحن لا نريد التأخر
تفاجئت هايبرا: (( لما جئتى الان ايميلى فمن الممكن ان تقتلك هذه الفتاة ))
روبى بصوت منخفض لا تسمعه الا هايبرا : اظن هناك من أتى لكى يشهد على موتك ههه
هايبرا وهى تكلم ايميلى بصوت عالى : ايميلى اذهبى انتى فأنا سبقق الى هناك هيا
ايميلى : ولكن هايبرا
هايبرا وهى تصرخ : قلت لكى اذهبى الان
ايميلى : حسنا هايبرا
فذهبت ايميلى وهى غاضبه من صراخ هايبرا (( لما تصرخ هكذا لما اعهدك ياهايبرا ان تصرخى فى وجهى حسناً عندمى نتلقى فى المدرسه سأعرف السبب ))
هايبرا تنهج من كثرت الهجمات عليها منها ركعت على ركبتيها واستندت على السيف : اتمنى ان اعرف ... من انتى ..من.. ا.نتى بالضبط
روبى وهى تقترب منها : حسناً حان وقت موتك
هايبرا لاتستطيع الحراك فذهبت اليها ومسكتها من رقبتها واخذت تضغط عليها فلم تستطع هايبرا المقاومه فأسقطت سيفها من كثرت الضغط ومسكت يد روبى من كثره الضغط وبالكاد تستطيع ان تتنفس وبدأت تقول : لا ..... اعر...ف من انتى ..... فحلى عن ..... صديقنى .... انا لا .. اعرفك . فاسقطت يد هايبرا وفقدت الوعى
وفى المدرسه ذهبت ايميلى فلم تجد هايبرا فأستغربت كثيراً
ذهبت ايميلى لكى تسأل اصدقاء هايبرا التى تعرفت عليهم بالامس
: هل انت تيا صديقة هايبرا
فأجبتها : نعم انا هى
فسأل يوغى : لما لم تحضر هايبرا بعد ؟؟
ايميلى : ان ايضاً كنت اريد ان اسألكم نفس السؤال
هل رايتوا هايبرا
تيا : لا لم اراها
ايميلى : غريب مع انها قالت انها ستسبقنى الى هنا
رن الجرس فذهب الجميع الى مكانه
ايميلى وهى قلقه على هايبرا : (( لما لم تأتى هايبرا ... ارجوا ان تكونى بخير ))
عند هايبرا فى غرفتها
فقد رمتها الفتاة التى تدعى روبى على الحائط وهى بالكاد ان تتنفس
روبى وهى تنظر اليها : اظن انكى ستموتين الان اما انا فسوف اترككى واذهب قبل ان يأتى احد
هايبرا وهى على الارض لاتستطيع الحراك (( لما .... انا... ا..نا لا .. اتذ..كر شئ )) وعندها رئت هاتفها ولكن بعداً عنها لانه سقط اثناء ارتطام هايبرا على الحائط فرن هاتفها فكان المتصل ايميلى
(( لا.. استطيع ..... ان ...اتحر..ك ايم..يلى أسفه .. لا استطيع...ان ارد ..عليكى )) فقدت وعيها تماماً وكأنها ماتت
فى المدرسه فى فترة الراحه
ايميلى : انها لا ترد
تيا : حاولى مرة اخرى من الممكن ان تكون مشغوله
اتى يامى
ونظر الى ايميلى : ماذا هناك يبدو القلق عليكم ولما لم تأتى هايبرا ؟؟
ايميلى : انها لاترد على هاتفها اخشى ان يكون حصل لها مكروه
تيا : لا تقلقى سوف نذهب اليها لاتخافى
ايميلى : حسناً
بعد انتهاء الدوام ذهب كل من يوغى ويامى وجوى وتيا
فأراد كلاود ماذا هناك فأخبرته ايميلى بكل شئ وذهب معاهم
فأحس كلاود ان هناك مكروه حصل لها
فعندما ذهبوا جميعاً الى المنزل فذهبوا جميعا الى غرفتها
وبدأت ايميلى تطرق غرفة هايبرا لا فائده
فقال جوى : يجب علينا ان نكسر الباب
وفعلا كسر الباب كلا من جوى ويامى وكلاود
وعندما دخل الجميع تفاجئوا ان هايبرا فاقده الوعى وكانت تمسك بسيف
تفاجئت ايميلى وبدأت تقترب منها : هايبرا اجبينى هل انتى بخير
كانت تقول هذا وهى تصرخ والدموع فى عيناها
كلاود : لا يوجد لدينا وقت يجب علينا ان ننقلها الى المشفى
فقد نزفت كثيرا من رأسها وهذا سيسبب لها شلل نصفى فأمامنا نصف ساعه على فتره النجاه هيا بسرعه .. اخذ كلاود يصرخ : هيا بسرعه ماذا تتنظرى اتصل بالمشفى بسرعه
ايميلى وهى متوتره ومرتبكه : حسناً حسناً
يامى : من ياترى فعل هذا بها ؟؟
فبدأت هايبرا تنطق : ان..ها فتا..ة .القوطى
وفقدت وعيها ثانية
يامى: فتاة القوطى .. ثانية واحد اظن انى اعرفها تذكرت لقد سمعت عنها
يوغى : من هى فتاة القوطى ؟؟
يامى : هناك غيرها من الفتيات دعوتها "القوطي" ... انها الطريقة الوحيدة لقتل الناس
كلاود وهو متفاجئ : ماذا ؟
يوغى : لا تقل لى انها من فعلت هذه بها
يامى : يوغى هذا مجرد احتمال فقط ؟؟
كلاود : اذا ما علاقة هايبرا بهذا الفتاة ؟؟

انتهى البارت الثانى
الاسئله
ما هى علاقة هايبرا بفتاة القوطى ؟؟؟ وكيف تتذكر هايبرا وهايبرا لاتتذكرها ؟؟

وهل هايبرا ستكون بخير ام لا ؟؟

وما اكثر جزء اعجبكم فى البارت ؟؟

ومارأيكم فى القصه ؟؟؟؟